وذات عصر بكيت
جملة من رواية الرجل الذي فقد ظله لفتحي غانم
ومعناها ببساطة ان الحزن له فترة كمون بالنفس
وخرجت في جنازة المرحوم المهندس عبدالمجيد عسل ابن عمدة فرانشو بمركز بسيون بالغربية
عملت معه وكان العضو المنتدب للشركة العربية
كان محبوبا من عمال الشركة
ومحبوبا من اهل قريته
خرج في جنازته العشرات بل المئات
سرنا مسافة طويلة دون ان نشعر فقد استغرقنا الموقف المهيب
ومر شهر ابريل ولم ابك حتي الآن
جملة من رواية الرجل الذي فقد ظله لفتحي غانم
ومعناها ببساطة ان الحزن له فترة كمون بالنفس
وخرجت في جنازة المرحوم المهندس عبدالمجيد عسل ابن عمدة فرانشو بمركز بسيون بالغربية
عملت معه وكان العضو المنتدب للشركة العربية
كان محبوبا من عمال الشركة
ومحبوبا من اهل قريته
خرج في جنازته العشرات بل المئات
سرنا مسافة طويلة دون ان نشعر فقد استغرقنا الموقف المهيب
ومر شهر ابريل ولم ابك حتي الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق